الشهيد ابراهيم عبدالرحمن زرعي زعرب تمر الأيام سريعاً، وفي كل إشراقه صباحٍ جديد تعود بنا الذاكرة إلي أيامٌ خَلا فيها رجالٌ لله، كانت تتزين برؤيتهم الوجوه، فهم كالشمسِ في ضحى الصباح المُشرق، وفي الليل الكاحل كدُجى القمر المضيء، يبتسمون للحياة رغم بأسها، .لنا لقاء في الجنة إن شاء الله
27_12_2008
27_12_2016
اللهم ارحم جميع شهدائنا